القصيدة 01
أمسكت يـدي لأقـف من جـديـد
سال الحبر على أوراقي سلسبيل
يدمع القلم مارقاً بين أصابعي
يجدل نثريات صارخة
يركن جزء منها مخفي في أدراج الليل
أقرأك في بداية الرواية
ذات الغلاف الجذاب
جاثم أنت بين سطور بوحي السرمدي
الغامض في سائر الأحيان
فعلى مينائي اجتمعت قوافل الخضوع
ونداءات اللهفه وابتسامة منفيه
ألون احلامي من عرائش قوس قزح
فمع الأيام باتت داكنة
أُسبل أهدابي فوق الأبجدية فأجدل من حروفها ومضات عابره
أستمد من نور عيوني إشراقاً جميلاً فسطحيتي مع عبورك وطيبتي
جعلاني عمياء الفكر
سأجد بوحاً ألطف يليق بحبي لك
سكرة في حضورك فمع بداية الرواية
أدركت أن عيوني مطلية باسمك
أسلك شرايينك لأصل منتصف قلبك
ناعسة أرغب نوماً ناعماً
فأحلامي مسجية على لوح الأمل
تتشابه السطور وبصعوبة أتابع القراءه
فأرى أشرعتي تتمزق رويداً رويداً
هناك على ضفة خضوعي ألف اًه
أبحث عني فأجدني بين أصابعك
تتلمّسني ك قطعة شهيه في أزقة الليل البارد رسمت لك الحنان ودونته في أوراقي المتعبه
لألتمس الدفء أحضن المسافة القريبة إلى قلبك أغض الطرف وأتجاهل الأشياء السلبيه أرسم ملامح جديدة بعد الصبر الذي فاق الحد
أرى حولي كلّ الهموم انجلت والحلم أصبح غض معبق بالحب
غريب هذا القدر يخطف الأنفاس ويعيدها
يتمدد الحلم فيأتي الفرح مقيماً لا ضيفاً
أتقدم في القراءة إلى النهايات فأراني جاثمة على صخرة تلطمني الأمواج فيغريني الاكتئاب
وتبكيني فيروز أنا لحبيبي وحبيبي إلي
بدأت نغماتها تتسرب إلى أعماقي أهو الدفء الذي أناديه أم أن إحساسي غريب أم القدر يبكينا بعد فرح
تسربت الوحدة إلى أحشائي سكنها صقيع موجع ارتعاش بلا دفء يحيط بي
بعد الانكسار ألتمس قوه تأتي بمعنى آخر فأرتدي موقعاً جديد أوصد الباب لا آسفه
أعود لنفسي أحيك أشرعتي الممزقه وأنتقل إلى ضفة أخرى بكل قوتي كنت عاجزة من ثقل الخزلان والآن مشاعري غريبه فهناك غيث من قوة وتصميم على بلوغ ألوان الفرح ألون بها الآتي من عمري لتتحول ضوضائي إلى مرج ربيعي أنثر الحنان في الزوايا
فيتغلغل في قلبي دفء وزهور
أجمع النجوم في السماء وأضيفهم إلى روايتي ففي كل نجمه هناك ومضه تلامس أنفاسي
أشعر أنني الآن زهرة أتأرجح على أغصان النسيان يحيطني ندى من نوع آخر فأبقى جميلة بهية يلمس رائحتي من يحبني
فسمائي لا أهواها رماديه سئمت من جبروت أصابع القدر وشيطنته سأكتب قصة حياتي ببعض الحب القابع فيها وأخبئ أحزاني بين منحنيات النسيان فلا شيء يدوم
لـنـرحـل راضـون
-----------------------------------------------------------------------------
يدمع القلم مارقاً بين أصابعي
يجدل نثريات صارخة
يركن جزء منها مخفي في أدراج الليل
أقرأك في بداية الرواية
ذات الغلاف الجذاب
جاثم أنت بين سطور بوحي السرمدي
الغامض في سائر الأحيان
فعلى مينائي اجتمعت قوافل الخضوع
ونداءات اللهفه وابتسامة منفيه
ألون احلامي من عرائش قوس قزح
فمع الأيام باتت داكنة
أُسبل أهدابي فوق الأبجدية فأجدل من حروفها ومضات عابره
أستمد من نور عيوني إشراقاً جميلاً فسطحيتي مع عبورك وطيبتي
جعلاني عمياء الفكر
سأجد بوحاً ألطف يليق بحبي لك
سكرة في حضورك فمع بداية الرواية
أدركت أن عيوني مطلية باسمك
أسلك شرايينك لأصل منتصف قلبك
ناعسة أرغب نوماً ناعماً
فأحلامي مسجية على لوح الأمل
تتشابه السطور وبصعوبة أتابع القراءه
فأرى أشرعتي تتمزق رويداً رويداً
هناك على ضفة خضوعي ألف اًه
أبحث عني فأجدني بين أصابعك
تتلمّسني ك قطعة شهيه في أزقة الليل البارد رسمت لك الحنان ودونته في أوراقي المتعبه
لألتمس الدفء أحضن المسافة القريبة إلى قلبك أغض الطرف وأتجاهل الأشياء السلبيه أرسم ملامح جديدة بعد الصبر الذي فاق الحد
أرى حولي كلّ الهموم انجلت والحلم أصبح غض معبق بالحب
غريب هذا القدر يخطف الأنفاس ويعيدها
يتمدد الحلم فيأتي الفرح مقيماً لا ضيفاً
أتقدم في القراءة إلى النهايات فأراني جاثمة على صخرة تلطمني الأمواج فيغريني الاكتئاب
وتبكيني فيروز أنا لحبيبي وحبيبي إلي
بدأت نغماتها تتسرب إلى أعماقي أهو الدفء الذي أناديه أم أن إحساسي غريب أم القدر يبكينا بعد فرح
تسربت الوحدة إلى أحشائي سكنها صقيع موجع ارتعاش بلا دفء يحيط بي
بعد الانكسار ألتمس قوه تأتي بمعنى آخر فأرتدي موقعاً جديد أوصد الباب لا آسفه
أعود لنفسي أحيك أشرعتي الممزقه وأنتقل إلى ضفة أخرى بكل قوتي كنت عاجزة من ثقل الخزلان والآن مشاعري غريبه فهناك غيث من قوة وتصميم على بلوغ ألوان الفرح ألون بها الآتي من عمري لتتحول ضوضائي إلى مرج ربيعي أنثر الحنان في الزوايا
فيتغلغل في قلبي دفء وزهور
أجمع النجوم في السماء وأضيفهم إلى روايتي ففي كل نجمه هناك ومضه تلامس أنفاسي
أشعر أنني الآن زهرة أتأرجح على أغصان النسيان يحيطني ندى من نوع آخر فأبقى جميلة بهية يلمس رائحتي من يحبني
فسمائي لا أهواها رماديه سئمت من جبروت أصابع القدر وشيطنته سأكتب قصة حياتي ببعض الحب القابع فيها وأخبئ أحزاني بين منحنيات النسيان فلا شيء يدوم
لـنـرحـل راضـون
-----------------------------------------------------------------------------
القصيدة 02
هاربةً أكتبك في خواطري
وأكتفى جرحاً
على نغمة إبتسامتك
و على ورقي
أزرع همسي بصمت
قبعتي جاثمةً فوق راسي
صوفيةٌ في قلب الزمن
وعيوني سارحةٌ
بسحر الأعماق
والضوء متلبساً
بهالةٍ صوفيةٍ
سكونٌ يرافقني يسامرني
والليل ترافقه الأحلام
وصوت قصيدتي
تهمس في أذني
لك أبوح بأحرفي
جسدك خدعة كاذبه
في محراب الجنون
جنون اللحظه
لا أريد أن تسرق جسدي
كـ لـص
فأختبئ في قلبٍ ليس لي
بين صراخٍ وصمت
كبلني التردد
صوفيةٌ متعبة ٌمن كون
أختبئ بغرفتي
فالابتعاد ارتقاء
وأكتفى جرحاً
على نغمة إبتسامتك
و على ورقي
أزرع همسي بصمت
قبعتي جاثمةً فوق راسي
صوفيةٌ في قلب الزمن
وعيوني سارحةٌ
بسحر الأعماق
والضوء متلبساً
بهالةٍ صوفيةٍ
سكونٌ يرافقني يسامرني
والليل ترافقه الأحلام
وصوت قصيدتي
تهمس في أذني
لك أبوح بأحرفي
جسدك خدعة كاذبه
في محراب الجنون
جنون اللحظه
لا أريد أن تسرق جسدي
كـ لـص
فأختبئ في قلبٍ ليس لي
بين صراخٍ وصمت
كبلني التردد
صوفيةٌ متعبة ٌمن كون
أختبئ بغرفتي
فالابتعاد ارتقاء
.بقلم / أمـيرة الحب ســــمااااا أورنــيـنـاااا
شكرا لك .. الى اللقاء
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع