ما إن فتحت عينى ، حتى وجدتها على سريرى ، فأصابتنى الدهشة كيف وصلت هنا ..... أى جرأة تلك التى جعلتها تصل لحجرة نومى.. بل وتعتلى سريرى وأنا عار تماما إلا من سروالى ، تنبهت ليقظتى، فحاولت الهرب، لكننى شعرت برغبة عارمة فى فعل كنت أكره أن آتيه من زمن، فحاصرتها على طرف السرير ... حاولت الفرار أمعنت .. قبضتى عليها بين الوسادة القطنية وملاءة السرير هاهى قد أصبحت فى متناولى تماما ، لن يخلصك منى أحد هذه المرة فهممت بها ،وهمت بى ، لكنها تسللت من بين أصابعى واعتلت الخنصر وقد شعرت بها فنفضت يدى لتسقط على الأرض وتذهب لحال سبيلها، فكثيرا ما أشعر بالعجز أمام قتل نملة
شكرا لك .. الى اللقاء
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع