أيها الحبيب الغافي في أحضان أحلامي..
ماذا أفعل بنفسي وبك..
هل حقاً أحبكما أم أرمي بكما في تهلكة،
هي هوًة الحب الدفينة في أعمق نقاط ضعفي وأقوى رغبات قوتي ..
هل ألبستك ثوباً ليس لك ،
أم نزعت عنك حواجز الأزمان
، وودعت البراءة ، ورحت أقفز فوق حواجز الروح.. والخجل ..والمنطق.. والجسد..
لاضمك وازرع فيك حرارة المهجة ..
شكرا لك .. الى اللقاء
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع