نظرتُ في وجهِها الجَّميلِ فرأيتُ حُبيْباتِ لؤلؤٍ تسيل، على خدِّها الأسيلِ. ونظرتُ الى الطَّوقِ الملوَّنِ، على عنقِها ناصعِ البياض، فخلتُهُ سلسبيلاً جارياً، وسطَ أرضٍ بورٍ رَمضاء. زائرنا الكريم : رجاءآ لاتنس الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد شكرا لك .. الى اللقاء * *
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع