اعتلت المنصة
وفي قلبها غصة
وأوراق ثبوتية
وألف قصة
وقصة
هَمَسَت...
جئتك اليوم
ياراعي العدالة
وفي جعبتي رسالة
من امراة مظلومة
لحقوقها مهضومة
تحت رجل لايرحم
وظالم لايمل و يسأم
ولدتُ له الولد
وكنتُ له السند
حفظت مُلكه
وصُنت عِرضه
فلما شبع وارتوى
واتسع رزقه واستوى
قطع عني المدَد
وطرد البنت والولد
فشرد صغاري
وفضح أسراري
وباع بثمن بخس وقاري
واخرجني
في عز الهجير
من داري
يتبجح باسم الدين
ويقسم برب العالمين
وكله ثقة ويقين
بأن الله اصطفاه وانصفه
وللقِوامة فضّله...
بمثنى وثلاث ورباع أمَرَه
فطغى وتجبر
ونسي
أن الله اكبر ...
ياراعي الحق
أطالب اليوم بالقصاص ...
لشبابي الذي ضيعه
وعمري الذي افناه
وتعبي الذي هدَره....
ساد الصمت في الرّواق
واشرأبت الأعناق
واتسعت الأحداق
بعد هنيهة
نادى منادي
فإذا بقاضي البلاد
وبكلام الله الحق
وسنة رسوله نطق ...
ارجعي إلى دارك
واجمعي شتات صغارك
قد اصطفاك الله
وكرّمك
اذ وضع الجنة
تحت قدميك
سنجبره على الإنفاق
أو إلى السجن يساق
هذا حال من لايخاف الله
ولا يفقه للدين معناه
فليس كل الرجال ظالمون
ولا كل النساء أشباه
إلا من اتقى وخاف الله
فالجنة حينئذ داره ومأواه
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع