(182): أعجبُ للطغاةِ ، يسكنونَ قصورًا لبِناتُها الجماجِمُ ، وبلاطُها الأقحافُ والجَناجن ، وعيونُها من دماءٍ تفور ، كيف تطيبُ في أفواهِهم جرعةٌ أو لُقمة ؟!
..............................................................................................................................................
(183): في جرابِكَ القمحُ ، فما لكَ وزؤانَ خَصمِكَ ؟!
..............................................................................................................................................
(184): ربَّ عينينِ مُشعَّتينِ بالفجورِ أومَضَتا وراءَ نقابٍ كثيف .
..............................................................................................................................................
(185): أتعرفُ نفسي سَكينةَ اللحدِ ؛ فأهدأَ وأُستَعتَب أيها الموت ؟
أتعرفُ نفسي سَكينةَ الحياةِ ، فأعزم وأستبسل أيتها الحياة ؟
..............................................................................................................................................
(186): ابكِ قلبي .. ابكِ ، حتى ينفجِرَ الغمُّ أو تنفجر!
(محمد رشاد محمود)
شكرا لك .. الى اللقاء
لاتنس الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعيمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع